Arabic
bobi

في طريق الرجل حتي يكون أستاذا صوم بون شون كوصون أو أستاذ بو بي
كيف بإعتقاده و إعتماده الذي يدفع الغلام الصغير إلي الرجل الكبير العظيم حتي يكون أستاذالذي يعلم الناس بموضوع عدسة النظارة البوكليس سيف المستوى ويكون صاحب المركز النظارة المستوي بمليكة أيثوبتيخ
( ISOPTIK The Hi-End Eyeglases ) في الطبقة الرابعة لمبني إيلاوان بانكوك في الشارع سي ييك لاشي باثونج

سنبحث آثار الحروف و نشاهد إعتقاده لنعرفه نفسه جيدا حتي إنتهاء الحروف فيتظاهر شأنه من هذه الحروف وتتظاهرعظيمته التى أعظم من العالم كيف حياته في الصغير؟

ولدت حينئذ جدي وجدتي ماتا وكنت حفيدا أولا الذى جدتي ما رأتني لأنها أعمى وليس الوقت طويلا فتموت و إذا كنت كبيرا وسألتُ أمي لماذا جدتي بكت و قالت لي أمي : لأنها عينها أعمى وسألت أمي : لماذا هي أعمي ؟ وقالت : هي كانت شبكة عينها فاقدة و ذهبت إلي طبيب متأخرة جدا ولهذا قد كنت محتاجا بعون الناس عيونهم
قد كنتُ في عمري سبعة سنة و لقيت الزبون الذي يشتري النظارة من أبي مرارا و قال لأبي : لا أحب الدكان للنظارة إلا بدكانك ولو كنت تموت فمن يصنع لي هذه النظارة و أبي ضحك و أشار إليّ وقال : لو كنت أموت وهذا إبني سيصنعها لك ولأبنائك أيضا و قلت لنفسي آه ليس الواجب لي أن أكون طبيبا ! يكفي أن أكون صانعا للنظارة
كل يوم رأيتُ أبي هو يشغل في هذه النظارة و تفحيص العين صباحا ومساءً في دكانه سوانج للنظارة وقعت في منطقة ترانج ، وكان الزبون يعلم هذه النظارة لهذالدكان غالية جدًا ولكنها أحسن في دكاكين وعدستها أحسن وقد صاركثيرمن الناس يشتري بها و كل ذلك يذوب في نفسي يوميا و أحبها وأعتقدها وأخص في موضوع لتفحيص العين وتكوين النظارة
أما أمي كانت في البيت وطبخت لنا الطعام اللذيذ و أبي كان حنث وشكرإلهنا و كان كذلك قبل النوم كل يوم. وقبل النوم تحلَقنا وتمسكنا يدينا وندعو إلي آلهتنا جميعا ويوم الأحد نأتي إلي الكنيسة

هل زبونك دوام ؟
نعم ، كثير من الزبون دوام الذى يشترى بنظارتنا منذ تزوج أبي حتى الآن وكان عمره أكثر من ثمانين عاما و أبناء للزبون القديم قد صاروا زبنا ءالآن ونربطهم بحبل المحبة و يتوثقنا فى صناعية النظارةو لا نبيع النظارة قط. بل نعطيهم في ما أحسن من العالم وإن كان الزبون عينه مرضت شديدا
فنرشده إلى الطبيب الخصوصي و كان الشيخ يخاف بعملية العينية في الماضي ويخاف الطبيب

هل أبوك مثال لك أستاذ بوبي ؟
نعم أنا أحسن من الناس لأني أعتقد فيما يعمل أبي ، وهو مثال لي كل مجال قد عجبت من أن الزبون يقول هذا الدكان غالي جدًا ولكن النظارة أحسن من الدكاكين ثم سألتُ أبي ، لماذا تبيعها غالية فيتبسم أبي ويقول “ إنا نبيعها غالية لأن عدستنا أحسن و أقوى ومجال خدمتنا أحسن و لولا يرضاها الزبون فنصنع النظارة جديدة حتى يرضاها ولو كانت غالية ، وقول أبي أصدق

هل يصدر أنك تكفل هذه النظارة بأنها أحسن ولقد إستلمها الزبون فيما أحسن إذا إشتراها ؟
نعم ، يسرني أن أبي يصنعها بقلبه وهو محتاج فى صناعية النظارة للناس حتى يشعر الناس حياته طيبا بنظارته و الزبون كان يخبرالناس بها ويأتوهم إلى أبي والآن كان الناس يستعملها كثيرا جدًا منذ آبائهم إلى أبنائهم قال لأبي الزبون لو كنت تموت فمن يصنعهالي والأن هو قد مات ولكن أبنائهم يستعملها هذه النظارة بنا ، قد أظن لو كنا حُشرنا أمام إلهنا ، أيتذكر الناس بهذه النظارة ؟ (متبسم)

bobi

كيف حياتك في الآن أستاذ بوبي ؟
أستقظ و أنام بدعاء إلى ربنا شاكرا ، أتمثل كمثل أبي أن أصنع النظارة و أرفعها إلي درجة عالية الآن وأعمل ستة أيام ويوم الأحد إلي الكنيسة

هل الإعتقاد بإلاهية يتعلق في حياتك وأعمالك ؟
كثيرا كثيرا لأن أبي ليس أصله بالنصارى وكان جدتي بوزية بل إخواتي أيضا والذي يعمل أبي لأسرته و أنه يحب التجارة حبّا جدًا فيتشارك مع قريبه بدكان الساعة والنظارة ،
نعم قبله الناس جيدا
ثم تزوج أبي مع أمي ويفرق من الشركة ولكن المشرك لا يريد كذا ولايرضى لإنه يخاف أبي في مبارزة التجارة ويعطي إلي أبي الساعة القديمة التي ليست لها قيمة
وإن أبي لا يغش ويغش قريبه فيصير تاجرا لهذه الساعة القديمة وهو مسكين وقد يبيع الساعة للطعام والأرز , وكانت أمي حبلى كبيرة للأخي الكبير و كرب أبي وحزن ولا يخبر ولا يسأل أحدا من قريبه وإن كانت أصابت مشقة شديدة

ذات اليوم إذا يمشي أبى في الطريق تاجرا بساعته القديمة , ولقي الطبيب وهو نصراني إسمه صام ويسأل أبي لماذا كربتَ خزنتَ فحكى أبي عليه بما أصاب ، ويأتي إلى كنيسة فى منطقة

bobi

ترانج التي وقعت منذ 1905 ، وكان أبي إمساك الطعام قبل الدعاء في الكنيسة وهو يعتقد شديدًا ، وكان في كنيسة يدعوإلى ربه ثلاثة أيام ، و يسمع الصوت ولايعلم مكان الصوت قال إذهب إلى الشارع كنج تانج خلف سوق منطقة ترانج و يحسب أن هذا الصوت صوت إله أم لا ، فيذهب إلى هذ المكان ، فيقف أمام بيت وصاحب البيت يأتي إليه ويسأل أبي ماذا تعمل هنا ؟ وقال أبي أريد بإفتتاح الدكان وقال ماذا الدكان ؟ وقال : دكان لبيع الساعة . قال: صاحب البيت : أسكن معي و بعها بما شئتَ . وقال أبي : ليس عندي مال ، وقال لأبي أسكن حتى تكون عندك مال
ويعتقد أبي أن الإله موجود ويعونه وأبي لا يعرف صاحب البيت وقبل ذلك الناس طلبه للبيع ، ولم يقبل أحدًا من الناس . إذا يفتح أبي هذا الدكان فيشتري الناس كثيرا، ويستطيع أن يدفع لصاحب البيت أجرة الشهرية كاملة وينوي أبي أن يأمن بدين نصارى ويكون نصراني ولكن جده يغضبه شديدًا لأن جنسية الصين بحضارة التايلاند لا يغير الدين بل أبي كان أكبر من إخوته وعليه أن يرث من بنيه ميراثًا جميعًا و ينسك بالدين الصين خاصة : العبادة على بنيه ، ولكن أبي يأتي إلي الكنيسة ليظرو يعلن أنه نصاري واجب عليه ينسك ولكن الآب هنا لا يقبله لأنه لم يدرس في الدين (صحف) فيرجع بدون الكلام ويعمل عملا صالحا ، وذات اليوم كان الرجل يأتي إلى الدكان ووجهه كمثل القمر تلألأ فيبشر لأبي بشرا “إن السعادة قد أتت إليك وهذا البيت بالسعادة لأنك صدقتني “ ثم يغيب من أبي و يعلم أنه عيسى ويحكى أبي على
الأب للكنيسة فيقول الآب إعلن على الناس نفسك أنك نصراني

وماذا رأي جدك بهذا؟
قد تكلم أبي مع جده مرة الثانية وكان أخي الكبير ولد وبعدزمان لا يتكلم جدي ولا يسب على أبي لأنه يرى معجزات ربنا الذى أسهل أعماله سهولةَ جدا و الأموال يتزايد كل يوم وقال أبي : لو لا بعون ربنا وليس لي بهذا اليوم “ وبعد أيام يموت جدي و كل عام يزور أبي وأهله إلى قبره زيارة في منطقة كابي

أما أستاذ بوبى هل أنك تعتقد ربك الذي يعونك أعمالك و حياتك !
الإعتقاد بربنا أهم من كل شيئ ولو رجعنا إلي الأيام الماضية فتجدنا مسكينا وإن ربنا يعوننا و يهدينا حياتنا ولا تحصى ، وكل يوم كنت أدعو إليه للعقيل اللبيب فيقبلني وإن تدع إلي

فتجده كمثل إن تدق الباب فيفتح وكل مشكلة مخرج وكل مسألة إيجاب
هل أستاذأنت تحس بعون ربك ؟
نعم قد حسست بعو المسيح مرارا مثلا إذ كنت طفلا لا أصدق فيما يحكى أبي يكلفني إلي الكنيسة والدراسة و كنت لا أحب بذلك لأنني لا أشاهد تليفزيون و راديون صباحا ومساء.
كل يوم ميلادنا تقلي أمي البيضة لنا و آكلها و أضيفها لأخي الكبير ثم أفر منه حتى أصادم المرآة و تجرحني تجريحا عميقا فوق جبيني وكان الجرح قريب من عيني وكنت لا أشعر شيء وأظن أن روحي قبضت و أرى أمي كانت تأتينى إلي المستشفى الانيم شاتا ثم أستقظ في المستشفي فأرى القريب الذي يزورني ومعهم هدية ( الطلئرة اللعبة ) ثم أخرج من المستشفىو أصيب بجيب أنفى إذا مطر المطر لا أستطيع بالتنفس كمثل صديقي وهوكان بجيب أنفى ولكنه أقل من مرضي فيصيب المطر فيموت وبذلك أخاف جدا أخاف بالموت و أدعو إلى ربي مرارا ليلا ونهارا وبعد أيام أخلص من المرض شفاء جيدا ، و أتنفس بسهولة .

هل تذهب إلي الطبيب للتفحيص ؟
كل سنة أذهب إلى الطبيب مرارا و ليس لي مرض إلا قليلا وقد نسيت أنني بجيب أنفي في الماضي وقدنسيت أن أدعو إلى ربي ، حتى كنت في المتوسط ولعبت كرة السلة مع صديقي و صادمنى فكسرت عظمي ولا أستطيع بالمشي ، أتاني والدي إلي المستشفى و إتفاق الأطباء بالعملية و أنا أدعو إلى ربي مرة ثانية “ لو تعوني مرة سأعلن أنك حيّ موجود “ وبعد أربعة أيام إني حسست حارّا في ظهري و زال مرضي عجبا وأشاهد أمام الناس أن ربي كان موجودا

هل بدايتك بالنظارة العالية للمركز النظارة أيثوبتيخ
( ISOPTIK ) من دكان لأبيك ؟
نعم ، قد صدقتُ قوله وعمله وصنعت النظارة عدستها أحسن و كوَنتها أحسن وإن كانت ناقصة
ولا يرضى الزبون فأعيد إليه نقودا فأصنعهاجديدا، وإنها غالية جدا بل يشترها الناس كثيرا أيضا

هل تصيب المشقة في عملك ؟
دائما دائما أما المشقة وقعت في شركة لإنتاج العدسة,وأنالاأفهم لماذا لكم مشكلة؟ مثل أناقلت لهم إن الزبون يحتاج فيماأحسن من البصرية ووزنها خفيفة وقالو :لونجمع الأشياء واحدا فتكون قيمتهاغالية جدا ومن يشتري هذا ,نعم أناأخاصمهم حتي ينتجونها والناس يشتريها بلاخوف وأرباحهاأبلغ وأكثرمن العالم

إرجع إلى أيام ماض وأناأتيت هذه النظارة إلى التايلاند وقيمتها10.000 بات بواحدة وقال الشركةالأروبية هذه النظارة ليست للتايلاند إنتظر بعد 10عاما وأنت لاتستطيع ببيعها وقلت لهم : إني أكفلها عددها وأرباحها للبيع وسألوني: بكم تريد؟ وقال 300 زوج ولو كنت مستطيعا للبيع إعطني بنصب أرباحها وقالو :نعم , وبعدأيام أناأستطيع ببيعها 600 زوج وعددها أكثر من الشركة الأروبية وكانت الأميركية تتحركت والكون تتحركت بأيدي
وأرشدهم بإنتاج العدسة في تطويرهاإلى درجة أعلى ولاتعلى عليها لكنهم لايصدقني شيأ

هل فكرتك كانت شاذة؟
نعم لأنني أعتمد من الذي يبصرشيأ حسنا طبيعيا هولايخاف بإشتراءالنظارة لأنهاجعلت حياته طيبة ولويبصر مرة, والآن أشغل في عملي كثيراجدا وقلت لزبوني : حاسب كانت لك 15000 مرتبتك كل شهر وإن تلبس هذه الظارة وتسرع أعمالك سرعة جدا أكثرمن30% تتعب أقل من30% وتستطيع أن تكتسب النقود أكثر من اليوم وكيف رأيك؟ حسنا لك؟ والنظارة تتزايد إستطاعك في أعمالك وكانت رخيصة لحياتك

إن سعادةي أي أصنعها للناس حسنة جدا وإذا يلبسها يشعرسعيدا وكان يعيد إلينا لإشتراءأخرى وأعتمدها ليست كمثلي شيئ لأني أصنعهاأحسن من العالم

كم تختلف بقيمة النظارةالعالية والنظارةالعامة؟
قبل إيجابي عليك سأبين لكم إن النظارة العالية بتكنوروجي مستوى وكانت بإنتاجها آحاد وكانت أكثر42600 بحسب العينية وأفعال العينيةمختلفة وكانت أكثر من النظارة العامة ونبيع للناس فيما أحسن

أيما يجعل الناس أن يختاربهذه المركز النظارة؟
قد كان الزبون يختاربها لأنه يريدماأحسن للبصرية وما الذي يساعده أعماله وحياته , وإنا نبيعها للبصرية العالية لحياته ولو كان الأجنبي يأتي إلينا فأقول أهلا وسهلا في زيادة السعادة وإنَ سعادتي بوفق الناس أن أغيرهم من الظمات إلى النور

bobi

وكيف رأيك بهذه النظارة؟
وكانت النظارة تتطورقيمتهاأكثر من 200.000.000 بات وبهذا كان الناس يشتريها أكثر من100.000.بات بالسنة وكان المركز أيثوبتيخ مركزاعالياواحدا في العالم لبيع العدسة والناس يستعملهابلاخوف من الشتراء لوكانت غاليةجدابل

كان الناس يحتاج فيماصنع من تكنوروجي حسنة
هل تعجب إذ قلت إن الزبون جاء من كل جهةوسألني لماذافي بلادنا مبغيركهذالدكان لأن البصرية أهم في حياتنا وقلت لهم : لأن التجاريخافون أن الناس لايشتريهالأنهاغاليةجدا ولكن الآن يشتريها الناس ويرشدني بإفتتاح الدكان الآخر نحوأندرس وهولندى و أميركي وياباني وصين وغيرذلك
وكل يوم أقضي الوقت في تطوير النظارة رضاء الناس بل تجميلها حتي أجمل مثل ساق السائق في الطريق ليلاويرى الطريق حسنا لقد حياته آمنا

ماذا رأيك وفلسفتك في حياتك ؟
فلسفتي معتدل أي ما الذي أحسن لحياتي هذاليوم ليس أحسن لي هذه البكرة فلستُ أحسن هذاليوم قط فاعمل ماأحسن من أمس
وبإعتمادي وإعتقادي بذلك ولم أسكت في عملي بل أتطورنفسي دائما ولوكنت ساكتا فقلبي يشكوني للتحرك

ياأستاذلقدأبوك مثال لك وإن أخذك الناس مثالا وماذا قولك ؟
كنت بطلاب من كل جهة وقلت لهم : إعتمد أنفسكم فيها شيئ عظيم وأعتمد أن إلهنا خلق الكون في أنفسكم فابحثوافي أنفسكم التي تخفي ثم إستخرجها لعون العالم عونا طيبا وكانت سعادتي الذي أوقد النور في صدورهم
وإن الإعتماد والإعتقاد في الرجاء أشعارالذي لاتمكن الآن وتقع في المستقبل و كثير من الناس لا يعرف بأنفسكم حقيقية

bobi

بل لايعرف لماذا يولد في العالم وماذايعمل في العالم و يحي حياتهم بدفاع آخرين لامراد ولا مقصود ولانظام ولاشجاعة في شأن عظيم وبعض الناس يحتاج أن يكون رساما وكان والديه يكرهه بالطبيب وفقد وقته بغير الفائدة يعني 20 عاما ولايقضي شيأ في حياته حتى تغيره براسام في عمره 60

قدسمعنا بعد ثمانية عاما أنك نازع من عملك ؟
إلى ربنا يقينا أنا أريد بعمل الذي أخدمه يعني أغير الناس من الظلمات إلى النور وذلك أكبر أفضل أعظم في حياتنا
منذ زمان قد علمت الناس التايلاندي والأجنبي بموضوع النظارة البوكليس سيف

ماذارأيك لمن يريب بإختيارالنظارةالبوكليس سيف ؟
إن كنت ترغب بالبصرية الحسنة وكان بهذا ايثوبتيخ وإن كان عمرك50 عاما وتريد أتبصر جيدا إذهب إلينا ولو كنت تفكر لابأس لك بالبصرية لاتأت إلينا وايثوبتيخ كانت تسرع حياتك وتتزايد سعيدك سعيدا دائما
والناس سألني بهذه النظارة ماذا فائدتها وقلت لهم : أنت تكون سرعة لعملك وسرورا لحياتك وعقلك لبيبا
وإنك لاتستعملها إن كنت غنيا لأن النظارة لمن يكتسب المال لأنها تساعدك بعملك سهولة وتتزايد رضاءك في حياتك